وضع القيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح, الشيخ عبدالله صعتر عدة اسباب قال انها دليل على ان ميليشيات الحوثي تعيش آخر ايامها,
كما قال صعتر أن إسقاط مشروعهم الذي وصفه بالصّهيوني المجوسي المشترك فرض عين على كل مسلم.
جاء ذلك خلال منشور نشره على “فيسبوك” وجاء فيه :
الحوثيّون في آخر أيّامهم وهذا الدّليل
?- نهب مينآء الحديده بعد نهب إحتياطي البنك المركزي ومؤسّسات الدّولة المدنيّة والعسكرية فلم يعد لديهم أمل في الحكم مستقبلا.
?- تصفية شركآئهم في الإنقلاب المشآئخ والضّبّاط والرّئيس السّابق لأنّهم يرونهم عبئا ثقيلا في طريق الهروب.
?-إستدعآء المستعمرين والتّنازل عن السّيادة لشعورهم بعدم القدرة على الحفاظ على ماتبقى تحت سيطرتهم.
?- حرص حلفآئهم من اليهود وشيعتهم على بقآء السّلاح بأيديهم خوفا من إنتفاضة شعبية شاملة ضدّهم.
ه- حرص حلفآئهم على تجاوز المرجعيّات الثّلاث المتّفق عليها محليّا وإقليميّا وعربيّا واسلاميّا ودوليّا لضمان مشاركتهم السّياسيّة مستقبلا بأكبر من حجمهم الحقيقي.
?- رفضهم فتح مطار صنعاء
ورفع الحصار عن تعز حتّى لا تنهار معنويّات الأطفال في الجبهات ولا تهرب القيادات عبر المطار بما فيهم أمن المطار.
?- دفع قيادات الصّف الأوّل من خارج دآئرة إمام الكهف إلى محارق تعز ودمت والبيضآء وصرواح ونهم والجوف وصعدة وحجّة والحديدة لتخفيف حمل السفينة .
?- دعوتهم إلى الإنفصال لخلق مشاكل جانبيّة للقيادة السياسيّة الّتي تستعدّ للعودة إلى العاصمة صنعآء.
?- خرقهم إتّفاق السّويد عسكريّا في كلّ جبهات الحديدة لعدم قدرتهم على الوفآء بإلتزاماتهم المتعارضة مع رغبة قيادتهم في بيروت وطهران وحلفآئهم في تلّ أبيب الرّافضة للسّلام الّذي يفقدهم ميليشيا مسلّحة خارج مؤسّسات الدّولة الشّرعية تنفّذ أهدافهم,وووووووووووووووووو.
مختتما : إسقاط المشروع الصّهيوني المجوسي المشترك فرض عين على كل مسلم.