400 مليون دولار قيمة مشاريع أممية في اليمن
2019/07/09
الساعة 10:20 م
(راي اليمن - وكالات)
�علنت الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية "أوتشا"، تنفيذ مشاريع دعم سبل العيش في جميع المحافظات اليمنية، بقيمة 400 مليون دولار أمريكي.
جاء ذلك خلال لقاء مدير مكتب الأوتشا في اليمن "سبستيان تريف"، الثلاثاء، مع وزير الإدارة المحلية عبدالرقيب فتح، بالعاصمة المؤقتة عدن، وبحضور منسق عام الإغاثة جمال بلفقيه، بحسب وكالة سبأ الحكومية.
وقال تريف، إن منظمته ستنفذ مشاريع دعم سبل العيش في جميع المحافظات اليمنية دون استثناء، بقيمة 400 مليون دولار أمريكي.
وأضاف، أن المنظمة بصدد افتتاح مكاتب في تعز (جنوب غرب)، ومأرب (شرق)، والمكلا (جنوب شرق) وتطبيق مبدأ عدم المركزية، لتسهيل عمل المنظمات في كافة المحافظات.
من جانبه، شدد فتح، على أهمية أن تشمل البرامج والمشاريع المستقبلية للمنظمات الأممية كافة المحافظات دون استثناء.
ودعا، إلى ضرورة التنسيق مع الجهات ذات العلاقة في الحكومة في تنفيذ التدخلات الإنسانية في اليمن، كونها الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا.
ونوه بأن التعامل مع أي "مليشيات" في هذا الإطار مخالف للقوانين الدولية، في إشارة إلى جماعة أنصار الله "الحوثيين".
وبحسب، سبأ، تم وضع الرؤى الأولية لاستكمال تنفيذ مبدأ لا مركزية العمل الاغاثي من خلال فتح مكاتب رئيسية بصلاحيات موسعة في المكلا وتعز، ومأرب، لضمان سرعة إيصال المساعدات إلى المستحقين.
ومنذ مارس/آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي، تقوده السعودية، القوات الحكومية في مواجهة الحوثيين، في حرب خلّفت أزمة إنسانية حادّة هي الأسوأ في العالم، وفقًا لوصف سابق للأمم المتحدة.
جاء ذلك خلال لقاء مدير مكتب الأوتشا في اليمن "سبستيان تريف"، الثلاثاء، مع وزير الإدارة المحلية عبدالرقيب فتح، بالعاصمة المؤقتة عدن، وبحضور منسق عام الإغاثة جمال بلفقيه، بحسب وكالة سبأ الحكومية.
وقال تريف، إن منظمته ستنفذ مشاريع دعم سبل العيش في جميع المحافظات اليمنية دون استثناء، بقيمة 400 مليون دولار أمريكي.
وأضاف، أن المنظمة بصدد افتتاح مكاتب في تعز (جنوب غرب)، ومأرب (شرق)، والمكلا (جنوب شرق) وتطبيق مبدأ عدم المركزية، لتسهيل عمل المنظمات في كافة المحافظات.
من جانبه، شدد فتح، على أهمية أن تشمل البرامج والمشاريع المستقبلية للمنظمات الأممية كافة المحافظات دون استثناء.
ودعا، إلى ضرورة التنسيق مع الجهات ذات العلاقة في الحكومة في تنفيذ التدخلات الإنسانية في اليمن، كونها الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا.
ونوه بأن التعامل مع أي "مليشيات" في هذا الإطار مخالف للقوانين الدولية، في إشارة إلى جماعة أنصار الله "الحوثيين".
وبحسب، سبأ، تم وضع الرؤى الأولية لاستكمال تنفيذ مبدأ لا مركزية العمل الاغاثي من خلال فتح مكاتب رئيسية بصلاحيات موسعة في المكلا وتعز، ومأرب، لضمان سرعة إيصال المساعدات إلى المستحقين.
ومنذ مارس/آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي، تقوده السعودية، القوات الحكومية في مواجهة الحوثيين، في حرب خلّفت أزمة إنسانية حادّة هي الأسوأ في العالم، وفقًا لوصف سابق للأمم المتحدة.