إجلاء أكثر من ألفي مهاجر إثيوبي من اليمن
2019/06/22
الساعة 06:06 م
(راي اليمن - متابعات)
�الت منظمة الهجرة الدولية، اليوم الجمعة، إنها أجلت أكثر من 2100 مهاجرا إثيوبيا من اليمن إلى بلدانهم منذُ أواخر شهر مايو الماضي.
وأشارت المنظمة في بيان لها أن طائرة على متنها 96 مهاجر أقلعت أمس الخميس من اليمن، متجهة إلى إثيوبيا.
وبينت أن هذه هي الرحلة الـ 18 من عدن إلى أديس أبابا في إطار برنامج المنظمة الدولية للهجرة للعودة الإنسانية الطوعية (VHR) منذ 28 مايو، مما ساعد ما مجموعه 2133 مهاجراً عالقين، من بينهم 570 طفلاً، على العودة إلى ديارهم.
وكانت السلطات في عدن قد احتجز في شهر إبريل الماضي أعداد كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين، قدرت الهجرة الدولية عددهم حينها أكثر من 5000 شخص احتجزوا في ثلاثة مواقع.
وبحسب المنظمة تم احتجاز غالبية المهاجرين العائدين، لمدة شهرين تقريبًا ، في أحد مواقع احتجاز المهاجرين المؤقتة في استاد 22 مايو بمدينة عدن.
ولفتت المنظمة الدولية، إلى أنها دعمت أكثر من 2000 شخص للعودة إلى ديارهم حتى الآن، ولا يزال هناك 2000 مهاجر إضافي في الملعب، وكثير منهم من الأطفال.
وقال البيان إن الهجرة الدولية ستدعم الأسبوع المقبل العودة الطوعية للأطفال الباقين.
وتعد اليمن، وجهة للاجئين ومهاجرين من دول القرن الإفريقي، سيما الصومال وإثيوبيا، ويهدف العديد منهم الانتقال في رحلتهم الصعبة، إلى دول الخليج، خصوصا المملكة العربية السعودية، ووفقاً لأرقام أممية سابقة، فإن اليمن يستضيف 280 ألف لاجئ ومهاجر، معظمهم من الصومال.
وخلفت الحرب في اليمن المستمرة منذ نحو أربع سنوات، أوضاعاً معيشية وصحية متردية للغاية، جعلت معظم السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وألقت بانعكاساتها السلبية على اللاجئين والمهاجرين من منطقة القرن الإفريقي
وأشارت المنظمة في بيان لها أن طائرة على متنها 96 مهاجر أقلعت أمس الخميس من اليمن، متجهة إلى إثيوبيا.
وبينت أن هذه هي الرحلة الـ 18 من عدن إلى أديس أبابا في إطار برنامج المنظمة الدولية للهجرة للعودة الإنسانية الطوعية (VHR) منذ 28 مايو، مما ساعد ما مجموعه 2133 مهاجراً عالقين، من بينهم 570 طفلاً، على العودة إلى ديارهم.
وكانت السلطات في عدن قد احتجز في شهر إبريل الماضي أعداد كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين، قدرت الهجرة الدولية عددهم حينها أكثر من 5000 شخص احتجزوا في ثلاثة مواقع.
وبحسب المنظمة تم احتجاز غالبية المهاجرين العائدين، لمدة شهرين تقريبًا ، في أحد مواقع احتجاز المهاجرين المؤقتة في استاد 22 مايو بمدينة عدن.
ولفتت المنظمة الدولية، إلى أنها دعمت أكثر من 2000 شخص للعودة إلى ديارهم حتى الآن، ولا يزال هناك 2000 مهاجر إضافي في الملعب، وكثير منهم من الأطفال.
وقال البيان إن الهجرة الدولية ستدعم الأسبوع المقبل العودة الطوعية للأطفال الباقين.
وتعد اليمن، وجهة للاجئين ومهاجرين من دول القرن الإفريقي، سيما الصومال وإثيوبيا، ويهدف العديد منهم الانتقال في رحلتهم الصعبة، إلى دول الخليج، خصوصا المملكة العربية السعودية، ووفقاً لأرقام أممية سابقة، فإن اليمن يستضيف 280 ألف لاجئ ومهاجر، معظمهم من الصومال.
وخلفت الحرب في اليمن المستمرة منذ نحو أربع سنوات، أوضاعاً معيشية وصحية متردية للغاية، جعلت معظم السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وألقت بانعكاساتها السلبية على اللاجئين والمهاجرين من منطقة القرن الإفريقي