الإتحاد الدولي للصحفيين: الصحافة في اليمن تحت تهديد خطير
2020/10/14
الساعة 10:58 م
(راي اليمن /عربي 21)
�ال الاتحاد الدولي للصحفيين، الثلاثاء، إن "حرية الصحافة في اليمن لا تزال تحت تهديد خطير".
جاء ذلك في بيان للأمين العام للاتحاد "أنتوني بيلانجي"، اليوم، تعليقا على تقرير أصدرته نقابة الصحفيين اليمنيين يوم الأحد، يرصد الانتهاكات للحريات الصحفية في البلاد خلال العام الجاري.
وأكد أمين عام اتحاد الصحفيين الدوليين أن "هذا التقرير يؤكد أن حرية الصحافة في اليمن لا تزال تحت تهديد خطير، وأن تواصل هذه الانتهاكات مسألة لا تطاق".
وكان الاتحاد كشف في تقرير له، الأحد، عن 22 حالة انتهاك للحريات الصحفية والإعلامية في اليمن خلال الربع الثالث من العام الجاري، تنوعت بين الاعتقال، والتهديد، والاعتداء، ومنع من التغطية.
وقال بيلانجي: "قلقون للغاية من مواصلة حكومة الأمر الواقع (جماعة الحوثيين) في صنعاء استهدافها للصحفيين والمؤسسات الإعلامية.
كما دعا الأمين العام لاتحاد الصحفيين "كل الأطراف المتحاربة في اليمن إلى إطلاق سراح جميع الصحفيين المسجونين، وتوفير بيئة آمنة لممارسة مهنة الصحافة دون أي خوف".
والأحد، اتهمت نقابة الصحفيين اليمنيين الحكومة المعترف بها دوليا بارتكاب 4 حالات احتجاز حرية، فيما ارتكب ما يسمى "المجلس الانتقالي"، المدعوم إماراتيا، حالة واحدة.
وأضافت أنه لا يزال هناك 19 صحفيا مختطفا، أغلبهم منذ أكثر من خمسة أعوام، منهم 16 صحفيا لدى جماعة الحوثي، أصدرت محكمة تابعة للجماعة بحق 5 منهم حكما بالإعدام تعسفيا، فيما قضت بالإفراج عن 5 آخرين، وترفض جماعة الحوثي التنفيذ.
جاء ذلك في بيان للأمين العام للاتحاد "أنتوني بيلانجي"، اليوم، تعليقا على تقرير أصدرته نقابة الصحفيين اليمنيين يوم الأحد، يرصد الانتهاكات للحريات الصحفية في البلاد خلال العام الجاري.
وأكد أمين عام اتحاد الصحفيين الدوليين أن "هذا التقرير يؤكد أن حرية الصحافة في اليمن لا تزال تحت تهديد خطير، وأن تواصل هذه الانتهاكات مسألة لا تطاق".
وكان الاتحاد كشف في تقرير له، الأحد، عن 22 حالة انتهاك للحريات الصحفية والإعلامية في اليمن خلال الربع الثالث من العام الجاري، تنوعت بين الاعتقال، والتهديد، والاعتداء، ومنع من التغطية.
وقال بيلانجي: "قلقون للغاية من مواصلة حكومة الأمر الواقع (جماعة الحوثيين) في صنعاء استهدافها للصحفيين والمؤسسات الإعلامية.
كما دعا الأمين العام لاتحاد الصحفيين "كل الأطراف المتحاربة في اليمن إلى إطلاق سراح جميع الصحفيين المسجونين، وتوفير بيئة آمنة لممارسة مهنة الصحافة دون أي خوف".
والأحد، اتهمت نقابة الصحفيين اليمنيين الحكومة المعترف بها دوليا بارتكاب 4 حالات احتجاز حرية، فيما ارتكب ما يسمى "المجلس الانتقالي"، المدعوم إماراتيا، حالة واحدة.
وأضافت أنه لا يزال هناك 19 صحفيا مختطفا، أغلبهم منذ أكثر من خمسة أعوام، منهم 16 صحفيا لدى جماعة الحوثي، أصدرت محكمة تابعة للجماعة بحق 5 منهم حكما بالإعدام تعسفيا، فيما قضت بالإفراج عن 5 آخرين، وترفض جماعة الحوثي التنفيذ.